“إِنْ كَانَ أَخٌ وَأُخْتٌ عُرْيَانَيْنِ وَمُعْتَازَيْنِ لِلْقُوتِ الْيَوْمِيِّ، فَقَالَ لَهُمَا أَحَدُكُمُ: امْضِيَا بِسَلاَمٍ، اسْتَدْفِئَا وَاشْبَعَا وَلكِنْ لَمْ تُعْطُوهُمَا حَاجَاتِ الْجَسَدِ، فَمَا الْمَنْفَعَةُ؟ هكَذَا الإِيمَانُ أَيْضًا، إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَعْمَالٌ، مَيِّتٌ فِي ذَاتِهِ”
بهذه الوصية للقديس يعقوب يعمل المتروبوليت غريغوريوس، فقام بحفر آبار المياه الصالحة للشرب وتركيب الطلمبات لها في مناطق متعددة من إبراشيته لسد حاجات الجسد وحفاظا على صحة أهل هذه المناطق. ذلك إلى جانب تقديم الخدمة الخدمات الكنائسية لسد حاجتهم الروحية.