المسيح قام
بتكليف من الكلي القداسة البطريرك المسكوني الموجود في الخارج اقام صاحب السيادة متروبوليت خلقيدونية المطران عمانوئيل تريصاجيون في الكنيسة البطريركية كاتدرائية لراحة نفس كاهن من ابرشية القسطنطينية الراقد على رجاء القيامة المثلث الرحمات الاب جاورجيوس تسيتسيس وكان الراحل من علماء الكرسي القسطنطينية وترك مؤلفات ثرية.
وكانت مساهمته في الكنيسة الأم وفي مجال الحوار بين المسيحيين متعددة الأبعاد، خاصة خلال فترة ولايته التي امتدت لسنوات عديدة في مجلس الكنائس العالمي، كمدير تنفيذي ثم لفترة طويلة كممثل دائم للبطريركية المسكونية. ، بينما كان، من بين أمور أخرى، متذوقًا عميقًا للموسيقى الليتورجية النموذجية وموسيقى الكنيسة الموسيقى البيزنطية وخاصة “الأسلوب البطريركي” وتقليد التراتيل من عبق القسطنطينية
المثلث الرحمات تم تكريمه من قبل بطريركيات القدس وأنطاكية وموسكو وصوفيا وكنيسة بولندا.
ولد المثلث الرحمات في القسطنطينية في 22 حزيران سنة 1934.
سيم شماساً سنة 1961
وكاهناً سنة 1964.
وفي عام 1965، تم تعيينه في لجنة المساعدة المشتركة بين الكنائس التابعة لمجلس الكنائس العالمي في جنيف، حيث قدم خدماته لمختلف اللجان والمناصب التنفيذية، بما في ذلك أمناء السر في المركز الأرثوذكسي للبطريركية الاقتصادية في جنيف. . أصدر كتباً ودراسات ذات محتوى لاهوتي ووظيفي وتاريخي
رقي إلى رتبة متقدم في الكهنة 1971
ستقام مراسم الجنازة يوم الجمعة 7 يونيو الساعة 10 صباحًا في كاتدرائية القديس بولس في جنيف
فهو يجمع بين الموهبة والخبرة المميزة للبيئة الأبوية، وفي الوقت نفسه، التكوين الروحي القوي. تزامنت طفولته وشبابه مع فترة ازدهار كبير للرقصات البطريركية، التي أشرقها كونستانتينوس بريغوس في دور أرشون بروتوبسالتيس وثراسيفولوس ستانيتساس في دور أرشون لامباداريوس. بالقرب منهم كقانون (1944-1949) ثم كطالب (1950-1960) درس الأسلوب الأبوي حيًا وتعرف على التقليد الأبوي العظيم. أثناء دراسته في مدرسة هالكي، كان منشدًا مناسبًا ورئيسًا لجوقة الطلاب (خلفًا للعالم والموسيقي، متروبوليت بيرجيس الحالي، إيفانجيلوس جالانيس).
ومن المهم للغاية مشاركته في تسجيلات أعضاء الكنيسة في المسلسل تحت العنوان العام الصوم الكبير” و”الأسبوع الكبير”
فليكن ذكره مؤبداً+
